أسئلة شائعة

  • نحن في كنيسة المسيح نسعى لايجاد مجتمع متأصل بجذوره ومرتبط ببعضه من خلال الايمان بيسوع المسيح. تتمثل رؤيتنا لهذا المجتمع في تجاوز الانتماءات السياسية والعرقية والموقع الجغرافي من خلال استخدام المساحة الرقمية للعبادة معًا وتشجيع بعضنا البعض

  • ان استخدام الانترنت لا يتمثل فقط في برامج مثل النيتفلكس وتداول الاخبار، بل يمكن إنشاء مجتمع افتراضي يعمل ككنيسة ولا يحل مكان المجتمعات المادية والواقعية في حياتنا، هذا المجتمع يخدم ابناء الدول في الشرق الاوسط. نحن نتصور مجتمعًا رقميًا يُعزز انتمائنا الى الكنيسة، من خلال إنشاء مساحة رقمية يمكنك الوصول اليها في أي وقت تشاء، طيلة ايام الأسبوع، لأتباع يسوع المسيح وللتفاعل مع حياتهم الروحية، والتعرف على معنى التلمذة والتحديات اليومية في مسيرتهم مع السيد المسيح

  • مجتمعنا الرقمي هو ثمرة لمجتمع واقعي موجود في القدس، وهذا الوجود لا يزال مستمرا في المدينة المقدسة منذ العام 1849. إننا كنيسة أنجليكانية، ونحن أقدم كنيسة بروتستانتية في الشرق الأوسط بأكمله. إن مجتمعنا الرقمي، الذي يقوده أعضاء من الكنيسة الأنجليكانية، ليس أنجليكانيًا بحد ذاته، ولكنه يستمد الإلهام من التقاليد التاريخية العميقة وطرق العبادة

  • لا. إن بيت العبادة (الرقمي) الخاص بنا لا ينتمي إلى طائفة، بل ينتمي إلى يسوع المسيح، وأي شخص يسعى إلى اتباع يسوع بشكل يومي هو موضع ترحيب للمشاركة في حياة مجتمعنا

  • الليتورجيا ببساطة هي نمط من الصلاة، تساعدنا على تقديم وقت لا تَشتت فيه من مؤثرات الحياة الخارجية على وقت عبادتنا. إنها تساعدنا على التركيز في الله، والصلاة بطريقة كتابية، وأحيانًا تساعدنا الليتورجيا في التحدث مع أبينا الذي في السماء عندما لا نجد الكلمات التي يجب أن نقولها. 
الليتورجيا ليست صيغة تُتلى، لكنها دليل لحياتنا الروحية

  • نلتقي كل أسبوع لخدمة العبادة والوعظ في بث مباشرة لمدة 30 دقيقة تقريبًا يتم بثها على تطبيق (Facebook و YouTube) 
خلال الأسبوع نلتقي عبر تطبيق ( Zoom ) لدراسة الكتاب المقدس والصلاة. علاوة على ذلك ، نحاول التواصل بشكل يومي مع الأشخاص الذين لديهم أسئلة ويريدون إجراء مزيد من المناقشة

  • نعم! نود أن نتواصل معك. لا تتردد في كتابة أسئلتك على أي من منصاتنا. وسنبذل قصارى جهدنا للرد عليها بصدق وصراحة

  • يشير طريق اشعياء 19 إلى رؤية النبي اشعياء لطريق واضح في سفر اشعياء 19: 23-25 في ذلك اليوم سيكون هناك طريق واضح من مصر إلى آشور. فيذهب الآشوريون إلى مصر ويذهب المصريون إلى أشور. سوف يتعبد المصريون والآشوريون معًا. في ذلك اليوم ستكون إسرائيل هي الثالثة، إلى جانب مصر وآشور، بركة على الأرض. سيباركهم الرب القدير ويقول: مبارك شعبي مصر، وأشور صنع يدي، وميراثي إسرائيل

    جنبًا إلى جنب مع الوعود المذكورة في سفر اشعياء 19 نعتقد أن هذه البركات لن تدرك إلا عندما يتمكن أبناء إبراهيم وإسحاق وإسماعيل وكل الموجودين في محيط سفر اشعياء 19 من الاتحاد معا في الايمان بيسوع المسيح ومع مؤمنين آخرين من جميع أنحاء الشرق الاوسط ويسيروا معا في العبادة والمصالحة والبركة