الخروج من الإحباط إلى الشُكر | القس باسم أدرنلي

لقد تألم النبي إرميا من الشعب كثيراً جداً؛ ضربوه، حاولوا قتله، هزأوا منه، حبسوه في بئر ماء... مرت عليه أيام قاسية وحزينة بسبب حالة الشعب الذي لم يذكر فيه الوحي عن نفس واحدة تابت بمناداته! ورأى تمرد الشعب وكفره، مما أدى لخراب أورشليم وتدمير الهيكل وتشتت شعب إسرائيل وسبيه

Previous

صرخة النجدة | الأخ عصام عودة

Next

بالإيمان أم بالعيان | الأخ عصام عودة